احصائيات تظهر انخفاظا في معدل الكتاتيب القرآنية برسم سنة 2019 2020

عملت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية خلال الموسم الدراسي 2020/2019- ضمن إحصائيات عامة لمؤسسات التعليم العتيق-على إحصاء جميع الكتاتيب القرآنية بجميع عمالات وأقاليم المملكة.

ويمكن إجمال أهم المؤشرات الخاصة بها بما يلي:

بلغ عدد الكتاتيب القرآنية 10496 كتابا قرآنيا، 91,17%
هذا وسجل المعدل تراجعاوانخفاظا بالمقارنة مع السنة الدراسية 2016/2017 بما مجموعه 11.975 كتابا، حيث بلغ الآن كما ذكر 10496 كتابا قرآنيا، 91,17%
منها توجد داخل المساجد أو ملحقة بها في حين 8,65% فقط توجد خارج المساجد؛
تتمركز نسبة مرتفعة من الكتاتيب القرآنية بالوسط القروي (79 ,62%)؛
21,43% من الكتاتيب القرآنية توجد بجهة مراكش آسفي تليها جهة سوس ماسة بنسبة 20,57%؛
عدد الكتاتيب القرآنية التي تسيرها جمعيات هو 613 كتابا فقط أي بنسبة 5,84 % من مجموع الكتاتيب القرآنية؛
98,92 % من الكتاتيب القرآنية مربوطة بشبكة الكهرباء و46,32% مربوطة بشبكة الماء الشروب و21,70% مربوطة بشبكة التطهير؛
بلغ عدد المتمدرسين بالكتاتيب القرآنية 298054متمدرسا، تمثل نسبة الإناث منهم34,78% ؛
23,76% من المتمدرسين فقط متفرغون، تمثل نسبة الإناث منهم 28,49% ؛
نسبة المتمدرسين اقل من 6 سنوات تمثل 10,45% من العدد الإجمالي للمتمدرسين بالكتاتيب القرآنية ؛
63,18% من مجموع المتمدرسين يتواجدون بالوسط القروي تمثل نسبة الإناث منهم 27,62% ؛
36,97% من مجموع المتمدرسين يتواجدون بهتي مراكش آسفي وسوس ماسة ؛
بلغ عدد المتمدرسين الأجانب بالكتاتيب القرآنية 41 متمدرسا (0,01%) نصفهم تقريبا من إفريقيا بنسبة 58,54% من مجموع المتمدرسين الأجانب؛
نسبة المتمدرسين في وضعية إعاقة بالكتاتيب القرآنية بلغت 0,12% من مجموع المتمدرسين؛
5,17% من المتمدرسين داخليون، كما أن 6,53 % يستفيدون من الإطعام، وذلك راجع لتواجد الكتاتيب القرآنية بالقرب من سكنى غالبية المتمدرسين؛
يؤطر المتمدرسين بالكتاتيب القرآنية 11715 معلما ومعلمة القرآن الكريم بمعدل معلم (ة) لكل 25 متمدرسا تقريبا، وبلغت نسبة معلمات القرآن الكريم 9,60%من العدد الإجمالي؛
13,43% من معلمي القرآن الكريم هم متفرغون كما أن 83,18 % من العدد الإجمالي لمعلمي القرآن الكريم يزاولون مهام دينية أخرى؛
44,30% من معلمي القرآن الكريم يعتمدون الوسائل التقليدية (اللوح ومتعلقاته) في طريقة التحفيظ، 14,14 % فقط يعتمدون الوسائل العصرية، في حين 41,56% يجمعون بين الوسائل التقليدية والعصرية.